انطلقت الدراسة من فرض رئيسي مفاده: الألتراس لا يمثل التنظيمات الاجتماعية التقليدية التي غالباً ما تكون خاضعة للسلطة.
بهدف التعرف على جدية مشروع تنمية سيناء، وذلك من خلال استعراض أهم المشروعات التي يجري تنفيذها على أرض سيناء، والتطرق إلى الدور العربي فيها.
للوقوف على أبعاد أزمة الدين العام المصري من خلال رؤية تحليلية لواقعه ومستقبله، وأزمته وسبل علاجه، وانتهت الدراسة إلى أن مصر تعاني من حلقة مفرغة لتنامي الدين العام بشقيه المحلي والخارجي، وقد برز ذلك بصورة واضحة بعد الانقلاب العسكري في مصر في 3 يوليو 2013، حتى إن الفوائد وحدها بلغت نحو ثلث المصروفات ونحو نصف الإيرادات في الموازنة العامة للدولة، وهذا يكشف عن مدى الخطورة التي تحيط بالاقتصاد المصري.
حاولت إلقاء الضوء على جانب من أزمة الدولة العربية الحديثة المتعلقة بملابسات لحظة الميلاد، وذلك بمناسبة الذكرى المئوية لبعض الأحداث التأسيسية لهذه اللحظة، مثل "مراسلات حسين – ماكمهون"، واتفاقية "سايكس – بيكو"، واندلاع الثورة العربية الكبرى، وخلال المائة عام المنقضية، وانتهت إلى أن هذا النسق من التنظيم السياسي بالمنطقة العربية قد امتاز بشكل عام، خلال القرن الماضي، باعتلال واضح في فاعليته، تمثل في: غياب الاستقرار السياسي وانتشار السلطوية والديكتاتورية، علامة على أزمة الشرعية السياسية المزمنة، وتردي مشاريع التنمية الاقتصادية، وتفشي المظالم الاجتماعية، وعدم القدرة على تحقيق الاستقلال الوطني والدفاع عن الأمن القومي بشكل فعال، إلا بالاستناد إلى قوى إقليمية ودولية.
حاولت الدراسة الإجابة على تساؤل كيف يمكن لروسيا أن تتبنى المنظور الأوراسي التوسعي في الوقت الذي تعاني فيه من مختلف الضغوطات الداخلية؟
تناولت الدراسة السمات العامة للسياسة الخارجية عند هيلاري كلينتون، وتوجهات كلينتون ودوائر السياسة الأمريكية، وأثر وصول كلينتون للسلطة على الشرق الأوسط.